الثلاثاء، 27 سبتمبر 2016

من كتاب ما لم يخبرني به ابي عن الحياة. أفكار راودتني أثناء القراءة

من كتاب ما لم يخبرني به ابي عن الحياة.

الورد الاول من صفحة 1 - 17

الحياة مدرسة كبيرة جداً لكنها ذات نظام فاشل ربما تحتاج الى الامل والاصرار والمثابرة لتنجح منها الدراسة فيها صعبة وتحتاج الكثير لتجتازها بدرجة عالية لكهنا ككل المدارس ذات النظام السيء حتماً ستقدم الكثير من المعرفة والفائدة لمن دخل فيها وحاول الغرف من معرفتها

  • الورد الثاني 18- 26
  • الحكاية الأولى:
    • الالف ميل تبدأ بخطوة، لكن هذه الحطوة يجب أن تكون كبيرة؛ لأنها ستحكم ميصر خطواتك التالية. فكما الصاروخ يستنفذ جل وقوده عند الاطلاق يجب أن تستخدم جل طاقتك في بداية مشروعك لكي تصل للفضاء.
    • التركيز على الخطوة الأولى والصبر عليها يُعطي نتائج عظيمة بشرط الايمان بما نقوم به.
    • كما البناء الجيد الكبير يستند على أساس قوي وبدايات جيدة. كذلك تحقيق النجاح يحتاج بدايات جيدة وأساس صلب.
  • الحكاية الثانية:
    • ما أجمل أن تكون كل الاعمال التي نقوم بها قربة الى الله - الصالحة أكيد - مثلا اقوم بالتعلم لأجل خدمة الوطن قربة الى الله تعالى وهكذا..
    • الدنيا كما يقولون مزرعة الآخرة فلماذا لا نزرع بها ما يجعل آخرتنا جنة وليس جحيم.
    • هل فعلاً طريق النار اسهل من طريق الجنة؟ أو كما يقولون درب الحرام سهل!!
  • الورد الثالث 27 - 37
  • الحكاية الثالثة: أنت ربان حياتك.
    • حياتك سفينتك وانت الذي توصلها الى الجزيرة الخضراء أو تغرقها في المحيط!
    • بداياتهم السيئة، ظروفهم الصعبة، تعليمهم السيئ، فقرهم؛ ورغم كل هذا ونجحوا.. ببساطة لأنهم قرروا النجاح.
  • الحكاية الرابعة: الصمت قوة.
    • اصمت لتقتلهم بصمتك، وتكلم ليقتلوك بكلامك.
    • لديك عقل يستطيع أن يحكم الكلام قبل أن تخرجه، فلماذا تخرج كلام قبيح..!
    • كلمات الشكر، والحب، والاعتذارمفاتيح تفتح لك تفتح لك ابواب من السعادة فقط عندما تدخلها في الباب الصحيح في الوقت الصحيح.
  • الورد الرابع 38 - 48
  • الحكاية الخامسة: أشرق كالشمس.
    • اخلاق الاسلام الذي تحمله افضل من السيف الذي تفتح به البلاد.
    • نحن دائما ـ كمسلمين ـ في موقف دفاعي، نحاول دفع الشبهات عنا. وهذا اساس المشكلة.
  • الحكاية السادسة: فن الشكوى.
    • قبل أن تشكو تأكد أن اغلب المشاكل ستحل فقط بالحوار مع الذي حصلت معهم.
    • وقبل أن تشكوا لشخص أسأل نفسك ماذا يحدث بعد أن تشكو اليه
    • تذكر دائماً اغلب الشكوى لغير الله ذلة.
  • الحكاية السابعة: لا تعش في جلباب أبيك.
    • اكبر فشل في حياتي ربما هو عدم وضع اعتبار لرغبتي عند الالتحاق بالكلية فكانت النتيجة….
    • الله وهبنا الحياة ولكن نحن اغلب الوقت نجعل الآخرين يملكونها من خلال تنفيذ اوامرهم.
    • أن كنت تحقق احلام غيرك فلا تجبر ابناءك على تحقيق احلامك التي اهملتها.
    • قررت بعد أن تعلمت أن لا آخذ بمشورة الآخرين خصوصاً في مجال عملي ودراستي لأنهم سينظرون للأمر من منظورهم القاصر.
  • الورد الخامس 49 - 54
  • الحكاية الثامنة: هيئ مكانا لسيارتك المرسيدس.
    • لماذا ترضى بالحلم الصغير وبإمكانك تحقيق الحلم الأكبر منه.
    • حلمك مهما كان كبير سيتحقق فقط عندما تؤمن به وتعلم عليه.
    • دائما استعن بالمحفزات لتساعدك على المواصلة لأن الأنسان بطبعه يمل من الأشياء.
    • الذي يحاولون ثنيك عن تحقيق احلامك ليسوا سوى اشخاص غير صادقين ـ كاذبين ـ
  • الورد السادس 55 - 63
  • الحكاية التاسعة: لا تلتفت الى ما يقولونه عنك.
    • انت ادرى بما يدور بعقلك من افكار فلماذا تتقبل انتقادهم مع علمك بأنه لا يمثلك.
    • كما حال الورقة عندما تصقط فكلٌ يراها من منظار، كذلك الناس يرونك من منظارهم وهم لا يعرفون ظروفك. لكن هذا لا يبرر الافعال الشريرة والغير مقبولة.
    • كلما كبر هدفك وحلمك كلما كبر نقد الناس لك، فلابدّ من أن تكون صلابتك أكبر من نقدهم وذمهم لك.
  • الحكاية العاشرة: روعة الإخقاق.
    • لم أفشل يوماً, بل كنت دائماً احقق نجاحاً من نوعٍ آخر..
    • لا ترضى بهذا النجاح الذي هو من نوع آخر؛ اذن حاول من جديد لتحقق النجاح الذي تريد.
    • كلٌ منا لديه القدرة على النجاح في مجال من مجالات الحياة، فلا تلوم نفسك إن أخفقت في النوع الذي لا يناسبك.
    • النجاح بدون فشل مقدم عليه لا يمتلك نكهة النجاح الحقيقية، كما في الاختبار عندما تنجح عندها تتذوق حلاوة تعبك في النجاح.
  • الورد السابع 64 - 71
  • الحكاية الحادية عشرة: لا تحيى على أطراف أصابعك.
    • اشعر بالخوف وانجز المهمة، افضل من أن لا تشعر بالخوف وتبقى بدون انجاز المهمة.
    • في كل الأحوال انت تواجه المجهول - المستقبل مجهول - فلماذا لا تحاول المخاطرة بالمجهول لترى النتائج.
  • الحكاية الثانية عشرة: أدفع ثمن النجاح.
    • طلب النجاح مثل التجارة، أدفع اولاً ثمن النجاح وثم تربح بما دفعت.
  • الورد الثامن 72 - 80
  • الحكاية الثالثة عشرة: أتقن معادلات الربح المشترك.
    • افضل التفكير الذي يجعل الكل يربحون.
    • الحياة تمتلك موارد كثيرة تكفي ليكون الكل مستفيدين، فلا تصر على أن تكون الوحيد المستفيد.
    • فضلاً عن اخلاقيات الاسلام والعمل؛ فإن مشاركة النجاح مع الآخرين يؤدي الى احترام الآخرين لذلك الشخص.
  • الحكاية الرابعة عشرة: أنشر ثقافة الخير.
    • لا تكن أجنحة للأخبار السيئة، تحلق بها اينما ذهبت.
    • عندما تظن الناس سيئين، فهم كذلك يظنوك سيئاً. لكن لو كان العكس فجميعكم اخيار.
    • صحيح أن الكثير قد تعاملوا مع بسوء، لكن تأكد أن الاكثر قد تعاملوا مع بحسن. فلا تنسى ذلك وتنشر السوء.
  • الورد التاسع 80 - 98
  • الحكاية الخامسة عشرة: تعلم الانتقام.
    • كي تنتقم من أي شخص، كن أفضل منه وواصل التقدم.
    • دائماً المجتمع ينتظر منك الفشل كي يجرحك، انتقهم منهم بمخالفة توقعاتهم وكن ناجح وافضل منهم.
    • جميل أن يحتفظ الأنسان بكرامته، لكن الأجمل أن يعتذر للذين أساء اليهم.
  • الحكاية السادسة عشرة: ذلٌ يولد عزاً.
    • حال الراهب كان كمن جد فوجد وزرع فحصد، لكن على طريق الباطل.
    • الرفعة والكرامة والعز الحقيقي لا يأتي الإ عندما نكون متواضعين لله، وما دون ذلك فكله زائل بزوال المسبب.
  • الحكاية السابعة عشرة: ركز على دائرة اولوياتك.
    • طيبة القلب التي تسبب لك المشاكل أولى بها أن تروض كي تبعدك عنا
    • تقصيرك في واجبك من أجل الآخرين، بالطبع هو ليس سيئ، لكن واجبك هو الأهم. وتذكر دائماً: اهل الضحايا لن يغفروا لصاحب المنارة موت ذويهم بسبب طيبه قلبه.. فتأمل
  • الحكاية الثامنة عشرة: عندما تنزلق الاقدام.
    • مهما أخطأ الأنسان، فأصلاح الخطأ أولى من أن يستمر بخطئه.
    • هناك اشخاص حتى مع اسائتهم لنا، فالصفح عنهم يكون أولى كما يقول الشاعر:
وَصِلِ الكرامَ وإنْ رموكَ بجفوةٍ فالصفحُ عنهمْ بالتَّجاوزِ أصـوَبُ
فالصفح عن زلة الكريم هو الصواب.
  • الحكاية التاسعة عشر: هلك المتنطعون.
    • الذي يعلن عن عظمته بين الناس غالباً ليس بعظيم.
    • العظيم لا يحتاج أن يخبر الناس بذلك؛ لأنهم سيعرفون ذلك من أنفسهم.
  • الورد العاشر 99 - 113
  • الحكاية العشرون: عندها فتش عن حيلة.
    • هناك كثيراً من الناس التي لا تريد أن تقتنع حتى لو جأت لهم بالف برهان، إذا كنت تستطيع فتحايل عليهم لتثبت لهم أن ألأمر كذلك وهنا تكون حيلة شرعية :) ...
    • أحياناً نحن نكون هكذا، أي لا نصدق الحقيقة رغم وضوحها؛ لأنها تخالف ما تعلمناه من قبل، لذلك يجن أن نكون على ثقة أنّ كل شيء قابل للتغيير.
  • الحكاية الحاديةَ والعشرون: ربما تنتهي الرواية في منتصفها.
    • الحياة والموت احدهما بداية الآخر، فالحياة بداية الموت والموت نهاية الحياة.
    • الأفضل للشخص أن يتوقع وقوع الموت به بأي لحظة، لأنه لا يعرف كبير أو صغير. وعندما نعيش حالة التأهب للقاء الموت الذي لابد منه فغالباً لن نرتكب ما لا يصلح اتكابه.
  • الحكاية الثانية والعشرون: تسعون يوماً قبل دخول القبر.
    • الافضل أن اقوم بنشر ما تعلمته من اتذمر وأحاول التغلب على المشكلة.
  • الورد الحادي عشر 114 - 120
  • الحكاية الثالثة والعشرون: دع روحك تلحق بك.
    • كلما زادت وسائل الرفاهية زاد معها سرعة الحياة وصخبها، وما لا يجب أن ننساه في ذلك الصخب وتلك الزحمة هو أن نعطي وقت لأنفسنا أكثر.
  • الحكاية الرابعة والعشرون: من أكون في آخر الأمر
    • الغرور يأتي أحياناً بسبب المتملقين المجيطين بالإنسان، فلا تكن أحد أولئك المتملقين، ولا تكن من المغرورين.
  • الحكاية الخامسة والعشرون: كن عصياً على الهزيمة.
    • النقد ومهما كان جارحاً فهو ليس إلا آراء الآخرين، فلماذا نخاف منه ونجعله ذريعة للتوقف؟
    • حجم النقد يأتي بمقدار الأمر التي تُنتقد فيه، فإذا كان طموحك عالياً فكذلك المنتقدون كثيرون.
    • افضل أنتقام للمنتقدين المجرحين هو أن نحقق ما نريد ونبهرهم ونجعلهم بغيضهم يموتون.
  • الورد الثاني عشر 121 - 139
  • الحكاية السادسة والعشرون: بناء الرأي.
    • كل شيء جميل ما لم يخرج عن حده، ففي العراق يقولون انه اكثر البلدان العربية عاطفيةً لم يعد عليه بالأمر الجيد، العاطفة مطلوبة لكن بقيود العقل والمنطق السليم.
    • غالباً نحتاج في الحكم والتقييم أن نكون موضوعيين ليكون الحكم سليماً.
    • لسنا بحاجة لنضيف لقائمتنا اعداء فكريين، فلا يجب أن نحكم على الناس من زاوية المشاعر او من صفحة واحدة او شيء غير موضوعي.
  • الحكاية السابعة والعشرون: انشتاين يتحدث عن الجنون.
    • الخروج من دائرة الراحة ربما أساس النجاح اليوم.
    • الخروج من دائرة الراحة لا يعني أن تقفز من الجبل بدون أن تعد الأدوات اللازمة وقياس ارتفاع الجبل، فالتخطيط غالباً يكون اساس النجاح.
  • الحكاية الثامنة والعشروون: العظمة.. صنعة.
    • النجاح يأتي بعد الجهد المناسب له، وغالباً ما يكون الجهد كبير وطويل.
    • الافضل أن نتعلم لأنفسنا من أن نتعلم للناس، فالعلماء العظام لم يدروسوا ويصبحوا علماء كي يقال عنهم أنهم عظماء، فقط هم درسوا لأجلهم.
  • الحكاية التاسعة والعشرين: الانتحار.
    • الموت في زمننا على انواع؛ الموت الجسدي والموت الفكري وموت الطموح، ومن لم يكن له طموح واهداف للحياة فهو ميت بتعبيرنا المجازي.
  • الحكاية الثلاثون: الامتحان.
    • بناء الانسان الجيد كبناء الدولة الجيدة، من الداخل اولاً ثم خروجا الى الخارج فالدولة الجيدة اولاً تحل مشاكلها الداحلية قبل التوجه لمضمار الأمور الخارجية وكذا الإنسان.
  • الحكاية الحادية والثلاثين: فعل كل شيء لكنه لم ينظر الى المراة.
    • الحياة بها كل مقومات النجاح فلا داعي للصق الاخفاق بالظروف او المجتمع او غيرها، نعم ربما لديها دور لكنها ليست الحاكمة في ذلك بل الإنسان نفسه.
    • تشخيص العيوب في نفس الإنسان ومحاولته لوضع حلول لها افضل من أن يتذمر ويندب حضه، فلا يوجد عظيم يفعل هذا.
  • الورد الثالث عشر: 140 - 153
  • الحكاية الثانية والثلاثين: القضاة.
    • لا تفرض معتقدك على الآخرين، فقط اعطهم رأيك وانتهى الأمر.
    • بدل لون الناس علمهم ما هو الصح أن كنت تعرف.
    • ليس من حق أي احد أن يحكم على الآخر.
  • الحكاية الثالثة والثلاثين: ببطء كي تكون الأسرع.
    • التأني يجلب العمل الحَسَن، أو كما يقولون في التأني السلامة وفي العجلة الندامة.
    • التخطيط الجيد يوفر المزيد من الوقت لأنجاز العمل.
  • الحكاية الرابعة والثلاثون: استمتع بما تملك.
    • غالباً نحن نمتلك الكثير من الاشياء الجميلة، لكن النظر الى ما في أيدي الناس يحجب عنها متعتها او ينسيناها.
    • التفكير في الاشياء الغالية والتي لا نستطيع شرائها يسلب الراحة ويولد القلق.
  • الحكاية الخامسة والثلاثون: لا تترك ما تملكه.. يملكك.
    • الاشياء التي نملكها لا نحتاج الى أن ندخرها في الخزانة، بل نحتاج أن نستمتع بها، فلا أحد يعلم متى يذهب.
  • الورد الرابع عشر: 154- 163
  • الحكاية السادسة والثلاثين: العصمة لله.. فقط.
    • دائماً ومن جميع البشر خذ الجيد وترك الباقي له فلا أنت تنام في قبره ولا أنت مسؤول عن أخطائه.
    • المؤمن أولى بالحكمة وحتى لو كان صاحب الحكمة كافر.
    • جل من لا يخطئ، فقط نحتاج أن نعطي فرصة أخرى.
  • الحكاية السابعة والثلاثون: غربة.
    • رغم كل مادية هذا الزمن إلا أنه هناك شرفاء، لكنهم قليلون.
    • حلف الفضول.. ليتنا نمتلك واحداً هنا في هذا الزمان !.
    • غالباً لا نستطيع أن نرد الظلم منفردين، لكن مجتنعين نرد ونرد.
    • لا تجعل ضياع أخلاق من حولك تُذهب أخلاقك.
  • الحكاية الثامنة والثلاثون: الأذكياء الأغبياء.
    • أنهم اذكياء حقاً، فلو لم يكونوا أذكياء لما لخصوا كتاب - مادة الأمتحان - في قصاصة بحجم الكف!!!.
    • الكسل يذهب مواهب مكتومة، فلو بحث صاحبها في داخلة لوفر على نفسه الكثر من العناء الذي عانوه لاحقاً.
  • الورد الخامس عشر: 164 - 173
  • الحكاية التاسعة والثلاثين: فخ الشعور بالأمان
    • لا متعة في حياة بدون مغامرة، فالأمان مطلوب، لكن ليس بالقدر الذي يوقف الشعور بالمغامرة وقليل من الخوف المحمود.
    • الكثير بل أغلب الناس عندما تتوفر لهم الموارد التي تؤمن حياتهم فإنهم يتوقفون عن الأبداع ويصبحون كالعناصر النبيلة لا تسعى الى التوهج مع العناصر الأخرى.
  • الحكاية الأربعون: المخرج الأخير.
    • أطلاعك على امور مجتمعك جيد، لكن عدم الاشتراك معهم في الأمور التي تخص المجتمع سيء.
  • الورد السادس عشر: 173 - 193
  • الحكاية الحادية والأربعين: ضرائب القيادة.
    • اغلبنا يعتقد أنّ من في المقدمة هم أقل منا إدراكاً، وأننا لو كنا مكانهم لكنا افضل منهم والواقع اكيد غير ذلك لأنه هناك ظروف في القيادة تختلف عنما نراه فليس كل ما يحيط بهم نراه نحن. لكن هذا لا يبرر فشل القياديين، فإذا لم يكونوا جديرين بها فلتنحوا.
    • القائد الفعلي هو الذي يتشارك مع اتباعه بكل شيء، وليس الذي يقف وراء المكتب وبطنه ممتلئ.
  • الحكاية الثانية والأربعون: بين هتاف المجد وبريق الشهرة.
    • أنّ اغلب اذا لم يكن كُل المشاهير والعظماء، الذي خلدهم التأريخ، لم يكن هدفهم الشهرة بقد ما كان هدفهم أن ينجحوا ويحققوا ما ارادوا.
  • الحكاية الثالثة والأربعون: أهرب من الفقر ما استطعت.
    • الفقر المعرفي يقتل الفكر والعقل لدى الإنسان قبل أن يقتله الفقر المالي.
    • حتى الكتاب الذي تعتقد أنه لن يفيدك في حياتك على الأقل سينمي اللغة والقراءة عنك.
    • كما يقول شارلوك هولمز: اعرف بداية أي شيء. وهذا كفيل بأن يجعلك تغوص في جميع بحار الحياة.
  • الحكاية الرابعة والأربعون: كيمياء الوهم.
    • النجاح لا يأتي بالحيلة وانما بالتعب والجهد والعمل له.
    • هناك طرق مختصرة في كل شيء إلا النجاح.
  • الورد السابع عشر:  194- 201
  • الحكاية الخامسة والأربعين: معنى أن ينحني العلم احتراماً لك.
    • عندما تحمل الدين بشكل صحيح، لن يذلك الدين أيضاً.
    • أحياناً الفوز ليس كل شيء والأهم ما يمليه عليك ضميرك.
    • ربما لو كنت مكانه لفعت ما يفعله أغلب الناس، لكن ما فعله هذا البطل سيظل خالداً فيي وفي كل شخص ذو أخلاق وقيم عالية وسيعرفه الناس أجمع وليس فقط الجمهور الرياضي وربما فقط في زمنه.
  • الحكاية السادسة والأربعون: أنها القوانين.
    • لا يضيع أجر أحدٍ ختى لو بعد حين سيأتيه، وهذا القانون الذي يجعل حركة الحياة تسير.
  • الورد الأخير: 201 - نهاية الكتاب
  • مهما فعلت في هذه الحياة، يوماَ سينظر اليك أنك لم تحقق إلا القليل، لذا لا تتوقف لكي يكثر ذلك القليل ليكون أفضل من غيره.
  • الحياة لن تنتظر أحد، ولا تقف عند أحد، ولن تدوم لأحد، فالمحظوظ من سلم منها.
  • العيش في هذه الدنيا، بدون مشاكل؛ يجعلك من المنسيين فلكي تذكر في الزمن القادم عشْ حياتك بعنفوان، لكن فليكن عنفوان أنيق.
  • لم اقابل شخص ليس مهم، بل كلنا مهمين بطريقة ما.
  • أي شيء يزيد عن حده يفسد، فحتى الحب يجب أن يكون بحدود.
  • مخطأ من ترك الحياة لأجل شخص، بالرغم من أن ذلك الشخص لم يكن ينتظرك.
  • الحياة جميلة جداً، ما أن نبدأ بتقليد الآخرين حتى تذهب المتعة.
  • أبيك لم يكن ينوي السوء لك، لكن كان يريد لك الخير بطريقة خاظئة. وهذا حال الأغلب منا ومنهم أنا.
  • عش حياتك بأستمتاع، فالله وهبها لك لا لكي تحرم نفسك، لكن تذكرائماً أنّ الله وضح لنا كيف نستمتع بصورة صحيحة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

قالب تدوينة تصميم بلوجرام © 2014